المشاركات

المتممات المنصوبة

صورة
المتممات المنصوبه هي من المكونات التكميليه للجمله الفعليه.  المتممات المنصوبه تنقسم ثلاثة اقسام: اولاً:المفعولات او المافعيل:وهي اسماء ذات علاقة قوية مع الفعل وتنقسم الى اربعة مفاعيل هي: أ -المفعول به:وهو اسم منصوب يقع عليه فعل الفاعل، مثال:يقرأ الطالب الكتاب ب-المفعول له:هو مصدر منصوب يبين سبب حدوث الفعل، مثال:يعمل الناس طلباً للرزق ج-المفعول المطلق:هو مصدر منصوب يبين عدد ونوع الفعل وهو من لفظ الفعل الذي قبله، مثال:شرحت الدرس شرحاً د-المفعول فيه:اسم منصوب يبين زمان او مكان حدوث الفعل، مثال:سافرنا الى جدة ليلاً ثانياً: الحال:وهو اسم منصوب ييين حالة الفاعل او المفعول به عند حدوث الفعل، مثال: عاد الفريق فائزاً ثالثاً: التمييز:وهو اسم منصوب يزيل الإبهام عن كلمة أو تركيب قبله، مثال:حضر المؤتمر ثلاثة عشر وزيراً 

المتممات المجرورة

صورة
       تنقسم الى قسمين : ⚫️ أولا : المجرور بحرف الجر . ويتكون من حرف الجر والإسم المجرور . مثال : وصلت الى المطار متأخرا . الى حرف جر والمطار اسم مجرور ...  ____________   ... ⚫️ ثانيا : المجرور بالاضافة . ويتكون من مضاف ومضاف اليه . مثال :  طلب العلم فريضة . طلب مضاف والعلم مضاف اليه . مثال : هذه سيارات خالد . سيارات مضاف وخالد مضاف اليه . الخلاصة : -   الإضافة ، هي : -         ضم كلمة إلى أخرى بتنزيل الثانية من الأولى منزلة التنوين والغرض منها تعريف المضاف ، أو تخصيصه . -    تأتي الإضافة على معنى حروف الجر فتأتي بمعنى (في) إذا كان المضاف إليه ظرفا للمضاف ، وبمعنى (من) إذا كان أصلا له ن وبمعنى اللام فيما سوى ذلك . -   الإضافة قسمان : معنوية ولفظية : المعنوية ، وهي : ألا يكون المضاف وصفا عاملا في المضاف إليه ، وتفيد المضاف التعريف إذا كان المضاف إليه معرفة ، والتخصيص إذا كان المضاف إليه نكرة . اللفظية ، وهي : ما لا تفيد المضاف تعريفا ولا تخصيصا ، ولا يقدر فيها حرف جر ، وإنما الغرض منها التخفيف في اللفظ بحذف التنوين ، أو نوني التثنية والجمع . ·  وضابطها : إذ

اللغة العربية

صورة
تعد اللغة العربية أقدم اللغات الحية على وجه الأرض،  من الهجرة النبوية، سوف نتحدث عن هذه اللغة الخالدة، لغة القرآن، اللغة العربية الفصحى. وقد امتدح الله -عز وجل- اللغة العربية في كتابه الكريم: القرآن الكريم قال تعالى: ﴿  وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ  *  قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ  *  وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ  ﴾ [النحل: 101، 103]. ومن درر الحبيب صلى الله عليه وسلم اخترنا لكم هذا الحديث: الحديث عن عثمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خيركم من تعلم القرآن وعلمه» رواه البخاري. أهمية اللغة العربية: لا نجد شكًا في أن العربية التي نستخدمها اليوم أمضت ما يزيد على ألف وستمائة سنة، وقد تكفّل الله - سبحانه وتعالى - بحفظ هذه الل